أصبح الخلل الحاصل على مستوى الغدة الدرقية ظاهرا، وكجمبع الأمراض التي أصبحت ترعب الناس ليس هناك خطة ولا برنامج ولا أية استراتيجية للحد من هذه الأمراض لا زلنا ننتظر الحل الجاهز من الدول التي تستفيد من هذه الأمراض، واجتهاد الطب في بلداننا لا يتعدى الوصف لما تقترحه الشركة، ولا يزيد ولا ينقص ولا يفكر في أي شيء آخر. الله المستعان