اهتز الرأي العام في لبنان والعالم العربي بعد الكشف عن جريمة تعرض لها طفل سوري كان ضحية لتحرش واغتصاب متكرر على مدى عامين من قبل شبان لبنانيين، ووصل بهم الأمر لتوثيق جريمتهم ضد الطفل على هواتفهم لابتزازه بها وتهديده، ولاقت الحادثة تنديدا واسعا ومطالب بإيقاع أشد العقوبات على الجناة والحيلولة دون إفلاتهم من العقاب.
تقرير: إيهاب العقدي